أغلى عمليات البيع في السيارات الكلاسيكية، ستكون من نصيب "فيراري 275 جي تي بي" بمبلغ قد يصل إلى 20 مليون إسترليني، أي ما يعادل 34 مليون دولار.
هذا السعر يجعلها واحدة من أغلى السيارات علي الإطلاق، وتعد "الـ"فيراري 275 جي تي بي" التي ستعرض للبيع في أحد المزادات بـ"كاليفورنيا" الشهر القادم، واحدة من 3 سيارات تم إنتاجها بواسطة الشركة الإيطالية "فيراري" عام 1965، وكانت مُجرد سيارة عادية تتنافس على أفضل السيارات الرياضية وقتها وسرعتها القصوى 170 ميلا في الساعة، وفقاً لما ذكرته صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.
السيارة محاطة بطبقة من الألمونيوم الخفيف ومزودة بمحرك أسطواني V12، قوته 300 حصان، وإلى جانب سرعتها وفخامتها، فشكلها الأنيق يجعلها محبوبة للجميع، وتصفها "شيلبي مايرز"، مختصة السيارات بمزاد RM، بأنها "شيء نادر لا يمكن تخيله وواحدة من أهم سيارات الـ"فيراري" على مر التاريخ، وأيضاً أهم سيارة قد تأتي إلى أي مزاد، وتعتبر ثورة في كل نماذج الـ"جي تي أو"، وهذه هي فرصة العمر".
مالك السيارة الأول كان رجل أعمال، استخدمها كسيارة عادية للسير على الطرقات وليست للاقتناء أو التفاخر، وذلك قبل بيعها إلى صاحبها التالي "براندون وانغ " والذي حافظ عليها وواظب على صيانتها أولاً بأول لمدة 25 عاماً دون أن يحدث لها أي عٌطل، وقد ظهر بها في بعض السباقات، كما طلاها بألوان كثيرة إلى أن تم بيعها لمالكها الحالي والذي أعادها بدوره إلى لونها الطبيعي لتعرض في المزاد القادم، يومي 15 و16 أغسطس، بـ"كاليفورنيا".
هذا السعر يجعلها واحدة من أغلى السيارات علي الإطلاق، وتعد "الـ"فيراري 275 جي تي بي" التي ستعرض للبيع في أحد المزادات بـ"كاليفورنيا" الشهر القادم، واحدة من 3 سيارات تم إنتاجها بواسطة الشركة الإيطالية "فيراري" عام 1965، وكانت مُجرد سيارة عادية تتنافس على أفضل السيارات الرياضية وقتها وسرعتها القصوى 170 ميلا في الساعة، وفقاً لما ذكرته صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.
السيارة محاطة بطبقة من الألمونيوم الخفيف ومزودة بمحرك أسطواني V12، قوته 300 حصان، وإلى جانب سرعتها وفخامتها، فشكلها الأنيق يجعلها محبوبة للجميع، وتصفها "شيلبي مايرز"، مختصة السيارات بمزاد RM، بأنها "شيء نادر لا يمكن تخيله وواحدة من أهم سيارات الـ"فيراري" على مر التاريخ، وأيضاً أهم سيارة قد تأتي إلى أي مزاد، وتعتبر ثورة في كل نماذج الـ"جي تي أو"، وهذه هي فرصة العمر".
مالك السيارة الأول كان رجل أعمال، استخدمها كسيارة عادية للسير على الطرقات وليست للاقتناء أو التفاخر، وذلك قبل بيعها إلى صاحبها التالي "براندون وانغ " والذي حافظ عليها وواظب على صيانتها أولاً بأول لمدة 25 عاماً دون أن يحدث لها أي عٌطل، وقد ظهر بها في بعض السباقات، كما طلاها بألوان كثيرة إلى أن تم بيعها لمالكها الحالي والذي أعادها بدوره إلى لونها الطبيعي لتعرض في المزاد القادم، يومي 15 و16 أغسطس، بـ"كاليفورنيا".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق